Image

مقال

سلسلة اخفاقات أم تحديات 1 - تعددت الاتجاهات و الادعاء واحد ??

نحب الكيان والكيان فوق الجميع,
والفعل افعال الاشخاص فوق الكيان !!


وهذا واقع نعيشة بمكوناتة ،،
و تنظيره و عمله ،،،
فماكان معيبا بالأمس نراه الآن :::

حق مشروع في التصدي للطرف الآخر??
و تعددت المسميات والاسم واحد (مؤامرة)

وهي التي كنا نستهجن التفكير بها !!
ونرى الآن الاستماته والتضخيم ,
لفعل إداري ينبغي أن يكون وفق التعهدات التي اطلقت قبل الانتخابات و الوعود التي أعطيت لالتفاف الاصوات اليها ... 

ومع ذلك جهد مشكور وعمل جيد نطمح
بترجمتة للصعود وإنهاء السلبيات المتراكمه!!
التي لم يتغير منها شيئا !!

ومن غير المقبول أن أقوم بتمجيد أفعال 
ونقوم بمثل الدور السابق الذي كنا ننتقدة ( التطبيل) لأمور هي حتمية ومطلوبة !! 

ولكن من الحماقة أيضا أن أبجل فعل،
صحيح من اجل التغطية على أفعال غير، صحيحه ولاينبغي بالاصل الوقوع بها بحكم،
قرب الادارة الحالية من المشهد العام السابق.

على سبيل التوضيح وليس السرد
تعيينات إداريين اثبت فشلهم واعيدوا لماذا??
سيأتي ذكرها في السلسلة القادمة باذن الله

كنا بالسابق ننادي بتفعيل دور المركز الاعلامي
وأهمية ان يكون مواكب للاحداث مسؤولا عن
الكيان محفزا او موجها او ناقدا 
او مطلعا ..
وكان العذر التقييد و الصلاحيات والرأي الاوحد ..

وهانحن الآن بعد التجديد ندور في دوامة الامس لم يتغير شيئا ولم يصلح حال الماضي

الذي نادينا باصلاح الخلل ولم ننادي بمكافئة اشخاص لاعتلاء المناصب ، او زيارة مصارف الراجحي !!

فما اشبه اليوم بالبارحه ?? 

انتظرونا في سلسلة إخفاقات 
أم تحديات

تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم الموقع وشكرا

0 التعليقات: